شارك أكثر من 500 متطوع من الجنسين وبمختلف الفئات العمرية في حملة «بحرنا خالي من التلوث» لتنظيف كورنيش القطيف من النفايات.
وأسفرت الحملة عن انتشال كميات هائلة من النفايات والبلاستيك للحفاظ على البيئة والثروة السمكية من التلوث.
ونظم الفعالية فريق الملتقى البحري في المنطقة الشرقية وبالتعاون مع «فزعة أهل» بالتنسيق مع رئيس بلدية القطيف المهندس زياد مغربل الذي تواجد في الفعالية وحرس الحدود، وتواجدت جميع الفرق التطوعية في تمام الساعة الرابعة بعد الظهر في كورنيش المجيدية بمحافظة القطيف.
وقال مسؤول الملتقى البحري تيسير المطرود «إنه تم استخراج كم هائل من النفايات بداخل البحر وإن الحملة بداية لانطلاقة للعديد من المناطق سيتم المشاركة بتنظيفها من ضمنها الدمام والخبر ودارين وسيهات وراس تنورة».
وذكر بأن اختيار شهر رمضان لمضاعفه الثواب وللمتطوعين، شاكرا البلدية وسلاح الحدود على تجاوبه ومتابعته الفعالية طوال الوقت، مشيرا إلى أن رئيس البلدية زياد المغربل وجه بتكثيف عملية التنظيف لتشمل أعماق البحر والاستعانه بغواصين للمساعدة في ذلك.
وقال إسماعيل المبيريك من فريق «فزعة أهل» إن المبادرة «ممتازة» وتدل على النخوة الداخلية لأبناء القطيف تجاه وطنهم والبيئة البحرية وحب الوطن من الإيمان، مؤكدا، الرغبة في زرع سلوك صحي لجميع الأجيال القادمة وبدعوة عامه لجميع أبناء المجتمع في المشاركة.
وأسفرت الحملة عن انتشال كميات هائلة من النفايات والبلاستيك للحفاظ على البيئة والثروة السمكية من التلوث.
ونظم الفعالية فريق الملتقى البحري في المنطقة الشرقية وبالتعاون مع «فزعة أهل» بالتنسيق مع رئيس بلدية القطيف المهندس زياد مغربل الذي تواجد في الفعالية وحرس الحدود، وتواجدت جميع الفرق التطوعية في تمام الساعة الرابعة بعد الظهر في كورنيش المجيدية بمحافظة القطيف.
وقال مسؤول الملتقى البحري تيسير المطرود «إنه تم استخراج كم هائل من النفايات بداخل البحر وإن الحملة بداية لانطلاقة للعديد من المناطق سيتم المشاركة بتنظيفها من ضمنها الدمام والخبر ودارين وسيهات وراس تنورة».
وذكر بأن اختيار شهر رمضان لمضاعفه الثواب وللمتطوعين، شاكرا البلدية وسلاح الحدود على تجاوبه ومتابعته الفعالية طوال الوقت، مشيرا إلى أن رئيس البلدية زياد المغربل وجه بتكثيف عملية التنظيف لتشمل أعماق البحر والاستعانه بغواصين للمساعدة في ذلك.
وقال إسماعيل المبيريك من فريق «فزعة أهل» إن المبادرة «ممتازة» وتدل على النخوة الداخلية لأبناء القطيف تجاه وطنهم والبيئة البحرية وحب الوطن من الإيمان، مؤكدا، الرغبة في زرع سلوك صحي لجميع الأجيال القادمة وبدعوة عامه لجميع أبناء المجتمع في المشاركة.